• كيف وصلنا إلى الآن

    كيف وصلنا إلى الآن

    يف وصلنا إلى الآن بقلم ستيفن جونسون … “كتاب غير معقول.. إنها طريقة سحرية للحديث عن التاريخ”. جون ستيوارت “لا يتسع للقارئ إلا أن يلتمع معجبًا ومدهشًا ببراعة الإنسان، بما في ذلك براعة جونسون نفسه، في إكمال رسم السيرة الذاتية الذي يشبه المتاهة لهذا الانصراف، والتطور من ابتكار إلى آخر”. Sunday Times “إن جونسون كاتب متعدد الجميع، من المبهج يتتبع المسار غير القياسي لتخطيط أفكاره.. فمن أجل أن يوضّح لماذا لا تناقش القوانين بالكامل، ويستطيع أن يتقن تخصصات مختلفة من الكيمياء إلى التاريخ الاجتماعي والجغرافي وعلم النظم البيئية”.

    د.م. 100,00
    Ajouter au panier
  • لماذا نتفلسف؟ سبل الحرية

    لماذا نتفلسف؟ سبل الحرية

    سنرى في البداية كيف أن التساؤل والتفكير الفلسفي مفيدان للفكر، يُشجِّعان فينا اقتناء مكان للحرية، بالابتعاد عن الظنون التي يحرِّكها المجتمع وأحكامنا المسبقة. هل يمكن إذاً تعريف فعل التَّفلسف على أنه محاولة في التساؤل حول المعرفة في مواجهة الجهل؟ هل يمكن للفلسفة أن تُسْهم في المصالحة بيننا وبين الغير والعالم المعاصر؟يبدو أن التَّفلسف يتواقت مع فعل التساؤل. كان ميلاد الفلسفة يتميَّز بالفعل بالدهشة عند اليونان. لم تكن دهشة ساذجة ومغفَّلة، بل كانت دهشة حَدْسية تُشجِّع على الفضول الفكري وعلى التفكير والتأمُّل. كان الأمر يتعلَّق بالتساؤل حول الظواهر، والعمل على فهمها. إذا كانت الفلسفة ترتبط منذ البداية، في العصر القديم، بالشعائر وبالأسطورة، ومن ثمَّ بنوعٍ من الاعتقاد، فإنها انفكَّت عن ذلك. تحرَّرت من التصوُّر الشعبي للكون. غير أن سؤال أصل العالم كان حاضراً بقوَّة. لأن في المرَّة التي وجد فيها البشر أنفسهم «ملقون» (jetés) في العالم، فإنهم تساءلوا ولا يزالوا يتساءلون بإصرار عن المكان الذي أتوا منه، ولماذا ثمَّة كائن.

    د.م. 80,00
    Ajouter au panier
  • لماذا نعيش ؟

    لماذا نعيش ؟

    بعد مرحلة من التعرّض للاتهامات والأذى بسبب آرائه وكتاباته، بلغ الأذى حدّ طرده من عمله في أصعب الظروف.

    ومع أنه استعاد وظيفته بعد أن تحوّل طرده إلى قضية رأي عام… كان لا بدّ لتلك المرحلة الصعبة عليه وعلى عائلته أن تجعله يتأمّل فلسفة العيش، فوقف سعيد ناشيد أمام السؤال: لماذا نعيش؟

    وكان هذا الكتاب الذي يهديه إلى “الخاسرين الذين أضاعوا الوقت في التأمل، فتأخّروا في الطريق، ثم فاتهم القطار…”.

    “أنا واحد منهم، أجلس في محطة الانتظار من دون أن أنتظر أي شيء”.

    نحن لا نعبرُ الحياة بل إنّ الحياة هي التي تعبُرنا، فالحياة ليست ممرّاً أو معبَرَاً بل طاقة كونية كامنة في كل الأشياء، تمتلك إرادتها التي تعلو على كل الإرادات، لكن تجلياتها تختلف من شيء لآخر، من نوع لآخر، ومن شخص لآخر…

    كيف إذاً يستطيع المرء أن يجعل العبور جيِّداً؟

    قد يظنّ المرء أنّ عيش الحياة يكمن في أن يجتهد للحصول على مركز يمنحه القوّة والسيطرة، أو على المال الذي يمكن أن يوفّر له شروط حياة مادية مريحة، أو غير ذلك… وهذا يكفيه عن التأمّل والبحث عن معنًى للحياة.

    لكن كيف يستغني المرء عن المعنى حين يقع فريسة المرض والألم، أو الملل والضجر، أو عند فقدان الأحبة أو انقضاء الشباب أو مواجهة الموت… وما أثقل هذا؟

    د.م. 80,00
    Ajouter au panier
  • لماذا نكفّر؟ ابن عربي من عنف الأسماء إلى نفس الرحمن

    لماذا نكفّر؟ ابن عربي من عنف الأسماء إلى نفس الرحمن

    لديري يدرك المحنة التي يعيشها المسلم اليوم، وكيف صار العنف والقتل لغة يتداولها كثير من أبناء الإسلام الذين سقطوا في شراك الرؤية السلفية للتوحيد وسجنت سلوكهم الفتاوي المشتقة من تلك الرؤية، فضاع في ضجيج تلك الرؤية صوت السلام والحق والعدل والإحسان والرحمة في القرآن. وكأن الإسلام لا يعرف أن يتحدث لغة أخرى غير العنف والقتل والموت. حرص الكاتب أن يدلنا على الكنز المنسي للغة أخرى للإسلام يجهلها أكثر الشباب المسلم.
    قرأتُ كتاب الديري بشغف، وأمتعتني قراءته، ولا أشك في أني تعلمت منه مثلما تعلمت قبله من كتابات مماثلة. فالأثر الجميل الذي أطالعه أعيش معه أحيانًا وكأني أتذوق مائدة شهية بعد جوع شديد وجدته يعيد قراءة تصوص الشيخ محيي الدين في سياق مختلف. وكأننا معًا نفكر بطريقة مقاربة. فأنا أيضًا منذ ثلاثين عامًا ضقتُ بـ “تحجير” اللاهوت الصراطي للرحمة الإلهية، لذلك عملت على إعادة قراءة بعض نصوص التصوف الفلسفي، وفي مقدمتها أعمال ابن عربي.

    د.م. 80,00
    Ajouter au panier
  • ما أجمل العيش من دون ثقافة

    ما أجمل العيش من دون ثقافة

    ما أجمل العيش من دون ثقافة بقلم سيزار أنطونيو مولينا … يُغيّر العالم الرقميّ، التقنياتُ الجديدة، وشبكاتُ التواصل الاجتماعي حياتِنا اليومية، ينعكس ذلك على مجالات حيويّة، مثل: العمل، التعليم، والعلاقات الاجتماعية والاقتصادية. عزّزت هذه التحولات من شعورنا بالتقييد والمُراقبة، وحفّزت رغباتنا في الاستهلاك، مما أدّى إلى تنامي الحالة الإنعزالية، وصعوبة تشكيل وجهة نظر حِيال أية قضية. نحن مدمنون على هذه التكنولوجيا، ونشعر بالكرب والارتباك عندما ننفصل عن تيار المحفّزات المتدفّق عبر الشاشات. لكن كيف يمكن أن نحمي أنفسنا من شبكات التواصل الاجتماعي في ظل هذا الواقع الجديد؟ و ما هو دور الفن، والأدب، والقراءة، والمكتبات، والكتابة، والأيديولوجيات، والمعتقدات؟ كيف يمكننا أن نعرف الحقيقة، في الوقت الذي نُحاط فيه بالأخبار الكاذبة، وبالشعبوية السياسية، وبالشعور الوهمي بالحرية والسعادة الذي يوفره لنا الإنترنت؟ هل محكوم علينا أن نعيش في عالم من دون ثقافة، ومن دون فكر، ومن دون إدراك، في عالم تذاب فيه هُويّة المجتمعات في قوالبَ هُلاميّة لمزيدٍ من التضليل والتّعمية؟ الناشر

    د.م. 199,00
    Ajouter au panier
  • ماركس ضد نيتشة

    ماركس ضد نيتشة

    د.م. 160,00
    Ajouter au panier
  • مبادئ التحليل النفسي
  • مبادئ الفلسفة

    مبادئ الفلسفة

    د.م. 25,00
    Ajouter au panier
  • مختصر تاريخ الفلسفة

    مختصر تاريخ الفلسفة

    مختصر تاريخ الفلسفة بقلم نايجل وابرتون … عبارة عن مقدمة قصيرة حول تاريخ الفلسفة حيث يوضح الآراء الفلسفية لفلاسفة ومفكرين عظام ويعرض طرق التفكير الفلسفية ، فهو مدخل رائع جدا لمن يريد تعلم الفلسفة.

    د.م. 160,00
    Ajouter au panier