• الطمأنينة الفلسفية

    الطمأنينة الفلسفية

    الطمأنينة الفلسفية بقلم سعيد ناشيد … هل الفلسفة من التعقيد بحيث يفضل ألا نطرق بابها، أو هي سفسطة لا تفيد بشيء، أو أن الفلاسفة هراطق زنادقة ينجو من يبتعد عن دربهم؟ هل الفلسفة مجرد تأملات يتم التعبير عنها بلغة يشق على البشر سبر أغوارها؟ كيف تكون الفلسفة متعالية على من يسعى إليها، في حين أنها شكلت الأساس الأول للفكر الإنساني، ومنها تفرعت علومه الأخرى؟ والجواب: إن الفلسفة هي الطريق لتعرف نفسك، هذا ما خله أب الفلسفة وشهيدها الأول: سقراط: «اعرف نفسك بنفسك؟ حين تعرف نفسك تستطيع أن تواجه سطوة مشاعر الخوف والحزن والغضب التي تفضي إلى سوء التصرف، ومن ثم تعريض النفس للمزيد من الخطر نادرا ما تكون النجاة نتاج مصادقات الحياة . فالنجاة هي ثمرة أسلوب في الحياة . هذا ما يحاول هذا الكتاب البرهنة عليه في ساحة الحرب المستعرة داخل ذاتك يستطيع عقلك – إن كان لا يزال صالحا للاستعمال – أن يلعب دور تأمين السلام للتفس. عقلك طوق نجاتك حين تثق به. عقلك خلاصك حين تستنجد به. عقلك حارس أمنك الروحي وطمأنينك حين تعول عليه. عقلك هو صراطك حين تهتدي به لهذه الاعتبارات – لكل هذه الاعتبارات – إن تحقيق الشعور بالأمن الروحي، والسكينة النفسية، والطمأنينة الوجودية، هو المهمة الأساسية للفلسفة.

    د.م. 80,00
    Ajouter au panier
  • الفلسفة موضوعات مفتاحية

    الفلسفة موضوعات مفتاحية

    الفلسفة موضوعات مفتاحية بقلم جوليان باجيني‎ … كتاب الفلسفة موضوعات مفتاحية تأليف جوليان باجيني إذا قرأت أشياء عديدة عن موضوعات الفلسفة دون أي منهج أو برنامج يساعدك على تنظيم ما قرأت، فإن هذا الكتاب يساعدك على لملمة شتات أفكارك و تنظيمها بشكل جيد، كتاب ماتع معد خصيصا للقارئ العام المهتم بالفلسفة و الراغب في تكوين صورة شاملة عن أهم الحقول التي تتعامل معها. يتطرق فيه الفيلسوف الإنجليزي جوليان باجيني إلى خمسة موضوعات تدارسها الفلاسفة منذ العصور الهيلينية، و ما زالت محل اهتمام معظمهم إلى الأن. المعرفة – الأخلاق – العقل – الدين – السياسة؛ هذه هي المواضيع التي عني بها باجيني في كتابه، حيث أعطى نبذة موجزة لأهم الحجج و المواقف المتعلقة بكل موضوع عن طريق عرض الحجة ثم شرحها فى تصويرها بأمثلة و من ثم نقدها؛ كل ذلك في قالب منظم، بسيط و ميسر لغير المتخصصين. ولابأس إذا كانت لدى القارئ رغبة في التوسع لأنه سيجد في نهاية كل فقرة إقتراحات دقيقة لكتب مرجعية تهم القراء المهتمين و المتخصصين على السواء

    د.م. 99,00
    Ajouter au panier
  • الكلية واللامتناهي ؛ بحث في البرانية

    الكلية واللامتناهي ؛ بحث في البرانية

    الكلية واللامتناهي بقلم أيمانويل ليفنياس … “إن “”الحياة الحقة غائبة””. غير أننا نوجد في العالم. هي ذي القضية التي يفتتح بها لفيناس القسم الأول من كتابه “” الكلية واللامتناهي، بحث في البرانية””. تحتمل هذه القضية تأويلات متعددة، لكن أي تأويل لا يستند إلى أصل هذه القضية، سيكون مستندا إلى فهم من غير أساس. وذلك لأن هذه القضية لا ترجع في أصلها للفيناس، وإنما ترجع لآرثر رامبو، وذلك لأن لفيناس لا يكشف في الكثير من استشهاداته عن مصدر بعض أفكاره، ليس إتلافا للمصدر، ولا استهانة بالتوثيق الأكاديمي، بل يعول على قارئ متفلسف نبيه، ولهذا فهو لا يأبه بأي قارئ لا يبذل جهدا في الكشف عن مصادر الفيلسوف، لأن لفيناس لا يحدو حدو الكثير من الباحثين الذين لا يضيفون شيئا للفهم ولا للتأويل أو ابتكار أسلوب مغاير في البحث، سوى إثقال مقالاتهم النقلية الخالية من جهد التأويل والابتكار، بلوائح غليظة من المصادر والمراجع ولواحقها من المقالات والأبحاث المنشورة في المجلات المحكمة وغيرها

    د.م. 135,00
    Ajouter au panier
  • اللسان و الميزان أو التكوثر العقلي
  • المظاهر الإلهية

    المظاهر الإلهية

    هذا الكتاب وإن كان صغير الحجم وجيز النظم، لكنه كثير التحقيق، جامع بين نمط الاستدلال والحكمة البحثية والمطالب الذوقية والكشفية، وهو بحق نقاوة المسائل العلمية في المبدأ والمعاد، وخلاصة الأذواق الحاصلة من السير والسلوك في البدء والعود وقد نطق مصنفه العلامة في هذا الكتاب بتحقيقات رشيقة وتدقيقات أنيقة ورموزات علمية، خلت عنها كتب السابقين وتعرت منها أسفار اللاحقين، ومن شأنه أن يكتب سطوره بالنور على وجنات الحور ظاهراً، وتنتقش معانيه بقلم العقل على صفحات النفس باطناً.

    ولما كانت العلوم الكمالية والمعارف الإلهية مختلفة الأنواع والفنون، متكثرة الشعب والشجون حتى إن النفوس الإنسانية مع إحاطتها بالكليات، تعجز عن إدراك أنواعها وفنونها، سيما في تعلقها بهذه النشأة التعلقية، وتكل عن استحضارها، فرسمت رسالة في تحقيق بعض المسائل المتعلقة بالمبدأ والمعاد، ليكون معيناً لمن له فضل قوة على تحصيل الكمال وعلى من له زيادة دربة في تحصيل الحال دون القال وسميتها بـ: المظاهر الإلهية في أسرار العلوم الكمالية وجاءت بحمد الله مرتبة على مقدمة وفنين وخاتمة، وأسأل الله التوفيق في رفع حجب الغواية، والتسنن بسنن الهداية فإنه المفيض في البداية والنهاية.

    واعلموا أن المباحث الإلهية والمعارف الربانية في غاية الغموض، دقيقة المسلك لا يقف على حقيقتها إلا واحد بعد واحد، ولا يهتدي إلى كنهها إلا وارد بعد وارد، فمن أراد الخوض في بحر المعارف الإلهية والتعمق في الحقائق الربانية، فعليه الارتياض بالرياضات العلمية والعملية واكتساب السعادات الأبدية، حتى يتيسر له شروق نور الحق وتحصيل ملكة قلع الأبدان والارتقاء إلى ملكوت السماء، ولذا قال المعلم الأول أرسطاطاليس الفيلسوف: “من أراد أن يشرع في علومنا فليستحدث لنفسه فطرة أخرى”، لأن العلوم الإلهية مماثلة للعقول القدسية، فإدراكها يحتاج إلى تجرد تام ولطف شديد وهو الفطرة الثانية؛ إذ أذهان الخلق في أول الفطرة جاسية كثيفة أخرجنا الله وإياكم من ظلمة غسق الطبيعة وأدخلنا بشروق نور الحقيقة وأرانا وجوده بهداه، فإنه رب كل شيء ومولاه ومبدأ كل وجود ومنتهاه.

    د.م. 70,00
    Ajouter au panier
  • الميتافيزيقا والموت

    الميتافيزيقا والموت

    هذا الكتاب، الميتافيزيقا والموت، يدفع القارئ إلى التساؤل عما إذا كانت الميتافيزيقا شيئاً آخر غير محاولة تفسير الموت. هل ينتهي البشر بالاحتضار؟ أم ثمة عوالم أخرى يقدمها الدين والميتافيزيقا والخيال العلمي؟
    يجتهد هذا الكتاب في وضع إطار فلسفي لهذه المسألة الخالدة خلود البشر. عرف الناس بالتجربة ما يسمى خلود النوع واحتضار الفرد. لكن هل يقف الأمر عند هذه الظاهرة القديمة قدم الإنسان؟
    يقدم هذا الكتاب إجابات بقالب منطقي يبدأ بأرسطو، ولا ينتهي بهيغل. ومع ذلك ننتهي بصمت ونخرج من هذا العالم بخفي حنين، وبعض التجربة. لكن لماذا خفي حنين، وليس كلمات ريلكه: “ارمِ من ذراعيك الخواء، أضفه إلى الفضاءات التي نتنفسها، فربما تحس الطير بالهواء المتمدد وهي تحلق في تلك الفضاءات.”؟ ربما سيان.

    د.م. 140,00
    Ajouter au panier
  • النظام الشمولي آليات التحكم في السلطة و المجتمع

    النظام الشمولي آليات التحكم في السلطة و المجتمع

    عملت حنّه آرنت منذ أن حطت الرحال في الولايات المتحدة الأمريكية في بداية الخمسينيات من القرن العشرين على مواصلة بحوثها في الفلسفة السياسية. فكان من بين دروسها أن كتبت ثلاثية متكاملة المشارب، حللت فيها أبعاد الحياة السياسية المعاصرة فلسفيًا، فكانت بذلك سبّاقة في عدّة مجالات لم يقع التطرّق إليها من قبل. وتناولت هذه الثلاثية على التوالي أوّلاً “الإمبريالية” بأشكالها القديمة والحديثة وحتى المعاصرة إلى حدود الحرب العالمية الثانية، ثمّ كرّست الثاني للحديث عن “المعادة للسامية”. وهو موضوع تناوله العديد من قبلها من وجهة نظر تاريخية فقط مثل بيار – فيدال ناكي وليون بولياكوف الذي رأي في تأليفه من جزأين “تاريخ المعاداة للسامية” بأنّ هذا الشعور، خاصة ضدّ اليهود، متأصل لدى البشرية. غير أنّ حنّه آرنت تناولت الموضوع من الناحية الفلسفية الدينية، من جذورها لكي تخلص إلى ما وصلت إليه النازية بحلها “النهائي” للقضاء على اليهود، متغافلة عن دور الصهيونية في تأجيج المشاعر خدمة لمشروعها. وربّما يعود هذا إلى أنّ حنّه آرنت، عندما قامت بدراسة هذه الظاهرة، في الخمسينيات من القرن الماضي، كانت الصهيونية تعتبر آنذاك في المحافل الدولية والأوساط السياسية والأكاديمية الأمريكية كحركة تحرّر من حصيلة الهولوكوست، أي أبستمولوجيا “القربان”. أمّا الجزء الثالث من هذه الثلاثية، فقد تناولت فيه حنّه آرنت “المنظومة الشمولية”، وهو محلّ هذه الترجمة. لقد حاولت حنّه آرنت في هذا التأليف اتباع تمشي علم السياسة الكلاسيكي، انطلاقًا من أرسطو إلى توكفيل مرورًا بغيرهما مثل ماكيافيل ومونتسكيو، قصد تحديد جوهر هذه المنظومة التي اعتبرتها غير مسبوقة وغير معروفة، ألا وهي ” المنظومة الشمولية

    د.م. 150,00
    Ajouter au panier
  • الوجود والوعي استئناف الفينومينولوجيا
  • انتزاع السعادة

    انتزاع السعادة

    د.م. 60,00
    Ajouter au panier