• شيخ الجماعة

    شيخ الجماعة

    إن اختيار عبدالله العروي لعمل مونترلان “شيخ الجماعةّ” وتعريبه ليس إلا تعبيراً عن وعي عاطفي تجاه الأندلس وتاريخها خاصة، وأن هناك ارتباطاً وجدانياًومستمراً بين العربي وإسبانيا، يدفع دائما إلى استظهار مكنونات نفسية إنسان تلك الأرض وسلوكاته وأثر الدين والمجتمع والسياسة في واقعه المعيش . لقد توافق سقوط غرناطة مع اكتشاف أمريكا، تلك القارة التي اندلعت فيها حرب مقدسة جديدة . “الحرب المقدسة” هذه الفكرة التي حكمت تصور الفرسان الإسبان في حروبهم ضد المسلمين وغيرهم، لذلك كان الإسبان يذهبون إلى أمريكا ليتخلصوا من الفقر والبطالة، وليواصلوا خدمة أهداف البابا والملك . هذه كانت عقدة ألفارو، وشيخ الجماعة رئيس ما تبقى من فرسان القديس ياغو الذي رفض الذهاب إلى أمريكا، لأنه لا يعبد ربين الله والمال، بل هو مؤمن بقداسة الحرب، ولم يجد في الذهاب إلى أمريكا قداسة . إن ألفارو في “شيخ الجماعة” لا يمثل المسيحي المتزمت بقدر ما يكشف عن اثر المسيحية في إسبانيا بالذات، بطول مساكنتها مع العقيدة الإسلامية، وأن نفسانيته في العمق عربية إسلامية تحت غطاء مسيحي شفاف

    د.م. 40,00
    Ajouter au panier
  • صحافة الأون لاين - دليل مهنى شامل للمواقع الإخبارية وشبكات التواصل

    صحافة الأون لاين – دليل مهنى شامل للمواقع الإخبارية وشبكات التواصل

    صحافة الأون لاين – دليل مهنى شامل للمواقع الإخبارية وشبكات التواصل بقلم عودة الجعفري … يعتقد البعض ان صحافة الإنترنت نسخة كربونية عن الصحافة الورقية، وهذا – ‏إلى حد ما – اعتقاد خاطئ. وهذا أيضاً ما يحاول إيضاحه الكاتب عواد الجعفري في ‏كتابه المعنون «صحافة الأون لاين» سعياً منه لإبراز الفوارق بين النوعين في بيئة ‏متغيرة معولمة تظهر فيها كل يوم تحديثات جديدة تزيل ما قبلها أو تدفعها جانباً. فكم ‏من أداة أثارت الضجة، وما لبثت أن طواها النسيان، وهو ما يؤكده الكاتب بالقول: ‏‏”لقد شغلت المنتديات والمدوّنات مثلاً العالم العربي ردحاً من الزمن، لكنها اليوم ‏ميتة. لا أحد يتذكرها إلا صدفة أثناء البحث في “غوغل”. ومع ظهور شبكات التواصل ‏الاجتماعي، بدا لكثيرين أن المواقع الإلكترونية باتت “دقة قديمة”، وفي شبكات ‏التواصل، حدث الكثير من التطورات؛ ففي البداية، كان النص طاغياً، والآن، بات ‏الفيديو المرفق بنص هو الطاغي”.‏يساعد هذا الكتاب أولئك الذين يريدون التعرف أكثر على صحافة الإنترنت ‏وشبكات التواصل الاجتماعي، كما يقدّم لطلبة الصحافة والصحافيين المبتدئين ‏المهارات التي يحتاجونها في هذا المضمار، كما أن فيه فائدة للقراء الآخرين الذين ‏يرغبون في تحسين استخدامهم للإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي”.‏تأتي أهمية هذا الكتاب في كونه لا يقتصر على الجانب النظري في صحافة ‏الإنترنت بل يقدم دليلاً مهنياً شاملاً للمواقع الإخبارية وشبكات التواصل، وفي فصول ‏الكتاب الكثير من الأدوات التي تعزز مهارات التعامل مع الإنترنت، مثل: البحث ‏بطريقة أسرع، التحقق من المحتوى، التعامل مع شبكات التواصل، إنشاء مدوّنة، ‏ونماذج من كبريات الوكالات والصحف العالمية وغيرها. كما تأتي أهمية هذا الكتاب ‏من كونه يحتوي على أدوات (عملية – تطبيقية) لصحافة الإنترنت، تطلبت من ‏الكاتب إجراء سلسلة مقابلات مع خبراء في تصميم الموقع والتطبيقات، وآخرين في ‏مجال شبكات التواصل والتعامل مع محركات البحث.‏

    د.م. 100,00
    Ajouter au panier
  • صفة الجمال في وعي الإنسان (سوسيولوجية الاستطيقية)

    صفة الجمال في وعي الإنسان (سوسيولوجية الاستطيقية)

    ع تطور الإنسان العاقل، حيث غدا الفكر يُطلق قدرات التفكُّر والمساءلة ويتأمل في واقع وجود الذات، بات هذا الإنسان يعي عبثية وجوده الذي لا معنى له. فما إن يؤمِّن هذا الإنسان القدرة على البقاء من خلال البعدين النفعي والرمزي في مركّب الحاجة لديه، حتى يشعر بالملل من تكرار هذا الدور، فتُقدم قدرات الابتكار التي يتمتع بها الفكر، بتفاعلها مع القدرات المعرفية والحسِّية، على ابتكار أداة الاستمتاع بالوجود، المتمثّلة بالبعد الثالث، أي البعد الاستطيقي بوصفه وعياً سيكولوجياً بضرورة تجاوز ملل الوجود وعبثيته. هنا يكمن السؤال: لماذا هنالك وعي بجمال الأشياء في وعي الإنسان؟ فوضع الجادرجي المبادئ الماديّة لدراسة ظاهرة الجمال في الوعي وعلاقة هذا الوعي بمادّيّة أشكال الأشياء الطبيعية والمصنّعة.

    هذا الكتاب هو دراسة فلسفية عن ماهية الجمال في سوسيولوجية وعي الإنسان وحاجته إلى صفة الجمال. يعرض الكتاب ويحلل علاقة الإنسان بالعمل وحاجاته المعيشية والسيكولوجية لهذا العمل منذ نشوئه ككائن عاقل، وتأثير التطور الحضاري في التوازن بين الدوافع النفعية والرمزية في مركّب الحاجة لديه وبين الدوافع الجمالية المهددة بالحصار عند الإنسان المعاصر، وبخاصة مع التطور الحضاري وصعود الثورة الصناعية وما رافقها من مكننة وتلوّث للرؤى البصرية لمعالم البيئة المعمَّرة

    د.م. 120,00
    Ajouter au panier
  • صناعة الأوبئة : الحفاظ على التنوع البيولوجي ضرورة حتمية لصحة الكوكب

    صناعة الأوبئة : الحفاظ على التنوع البيولوجي ضرورة حتمية لصحة الكوكب

    ولدت فكرة هذا الكتاب بعد قراءة مقال نشر في صحيفة نيويورك تايمز في 28 يناير 2020 بعنوان «نحن من صنع وباء فيروس كورونا»، مع ما انتابني من فضول، غصت في الإنترنت لفهم سبب تأكيد الصحفي والكاتب العلمي ديفيد كوامين بأننا نحن البشر مسؤولون عن الوباء الذي من شأنه أن يجعل الاقتصاد العالمي يجثو على ركبتيه، وهكذا اكتشفت خلال بحثي أعمال عالم الطفيليات سيرج مورون الذي أشرف بشكل عام على صفحات هذا العمل. في الواقع، وبجميع القارات، أظهر العلماء من مختلف التخصصات أن أفضل ترياق ضد ظهور الأمراض المعدية هو الحفاظ على التنوع البيولوجي وحددوا آليات العمل مثل تأثير التخفيف بمعنى أن يكون للتنوع البيولوجي المحلي الغني تأثير تنظيمي على انتشار وقوع مسببات الأمراض، التي يظل نشاطها منخفضاً في النظم البيئية المتوازنة. لكن السياسيين يتظاهرون بالصمم، ويواصلون الترويج لرؤية تقنية ومتمحورة حول صحة الإنسان، مما يعطي مكاناً في الصدارة المصالح شركات الأدوية متعددة الجنسيات وشركات الأعمال التجارية الزراعية التي تتقاسم المساهمين أنفسهم وصناديق المعاشات التقاعدية ذاتها، والتي يرهق قادتها ذهنياً في البحث عن أرباح قصيرة الأجل. كما أن سياسة دفن الرأس في الرمال كالنعام تظهر الافتقاد للشجاعة، وتتجنب الإشارة إلى المخرج الوحيد المجدي ألا وهو: إعادة النظر في النموذج الاقتصادي السائد والمبني على استيلاء البشر بتوحش على النظم البيئية، مما قد يؤدي إلى انهيار الحياة على الأرض، حيث إن غالبية العلماء، الذين يتحدثون في هذا الكتاب، مقتنعون بأن الانهيار ليس ممكناً فحسب، بل إنه يحدث بالفعل

    د.م. 120,00
    Ajouter au panier
  • صناعة الجهل وتفكيكه

    صناعة الجهل وتفكيكه

    يقول الجميع إننا نعيش في عصر العلم، ويقول هذا الكتاب أننا نعيش في عصر الجهل، كيف ذلك، ولماذا، ومن المسؤول؟
    كيف تمكنت صناعة التبغ من خداع العالم أجمع والاستمرار في بيع منتج يقتل الملايين سنويا؟ لماذا نقل الأوروبيون الغزاة بعض المعارف والنباتات والتقنيات من أمريكا وتركوا غيرها يكتنفه الجهل، أو عمدوا إلى تدميره؟ ما علاقة الحرب الباردة وسياساتها بإنكار التغير المناخي؟ كيف استطاعت بعض شركات الأدوية بيع منتجات كان معروفًا لدى السلطات والمجتمع العلمي الطبي أن لها أضرار جانبية قاتلة؟ كيف أصبح الرجل الأبيض الأوروبي عنصريا، وكيف يستمر في ممارسة العنصرية حتى وهو يتبرأ منها؟ كيف يمكن أن تصبح معايير مثل الشفافية والتوازن والحياد أدوات لإنتاج الغموض والشك؟ يبلغ حجم الوثائق السرية التي تحتفظ بها الولايات المتحدة، ومعدل إنتاجها السنوي أضعاف ما يُنتج من الوثائق والكتب التي تحويها أضخم مكتبات العالم في كل فروع المعرفة، لماذا تنفق الحكومات مبالغ هائلة للاحتفاظ بهذا الكم؟

    هناك آليات عدة لإنتاج الجهل مثل الإهمال المتعمد أو غير المتعمد، والسرية والتكميم، وتدمير الوثائق، واتباع التقاليد التي لا تحتمل النقاش، وأشكال لا تحصى من الانتقائية الثقافية السياسية. علم الجهل هو دراسة صناعة الجهل، دراسة الضائع والمنسي، دراسة الجهل المقصود وغير المقصود، الجهل السيء والجهل الفاضل.

    حظيت المعرفة بتاريخ طويل من الدراسة والبحث، بينما لم يحصل الجهل على نفس القدر من العناية رغم ضآلة معرفتنا أمام ضخامة جهلنا، كل ذلك وغيره من اشكال القصور وأنواع الجهل يتناولها هذا الكتاب في محاولة البحث عن الإجابات ووضع المنهجيات لدراسة الجهل وفهمه.

    د.م. 130,00
    Ajouter au panier
  • صناعة السلفية - الإصلاح الإسلامي في القرن العشرين

    صناعة السلفية – الإصلاح الإسلامي في القرن العشرين

    كتاب (صناعة السلفية)، الذي يرصد عملية تشكُّل السلفية في نسختها المعاصرة منذ
    عشرينيات القرن العشرين تقريبًا وصولًا إلى تسعينياته، مركزًا اهتمامه على الحقبة الأولى، وملامح السلفية فيها،
    وتطورها حتى آلت إلى السلفية التي نعرفها الآن

    د.م. 120,00
    Ajouter au panier
  • صناعة المستقبل

    صناعة المستقبل

    صناعة المستقبل بقلم نعوم تشومسكي … مقالات مُنعت من النشر، ومقالات نُشرت لكن عُتِّم عليها لأنها عارضت الروايات الرسمية للأحداث السياسية الرئيسية، يجمعهما في هذا الكتاب وبكل تحدٍّ وجرأة أحد أهم المعارضين السياسيين وصاحب العمود الشهري في صحيفة نيويورك تايمز نعوم تشومسكي.أكثر من خمسين تحليلاً تتناولالسياسات الخارجية الأميركية التي تهدّد الولايات المتحدة في كيانها ووجودها، فضلاً عن حروبها في أفغانستان والعراق، وصعود الصين. انعطاف أميركا اللاتينية نحو اليسار. خطر الانتشار النووي في إيران وكوريا الشمالية. غزو إسرائيل لغزة وتوسيع المستوطنات في القدس والضفة الغربية. تغيّر المناخ، الربيع العربي، اغتيال أسامة بن لادن؛ واحتجاجات احتلوا. السياسة الداخلية الأميركية ومنها سباق الرئاسة الأمريكية، والأزمة المالية العاصفة، ونظام الرعاية الاجتماعية واختلاله، وهيمنة المجمّع الصناعي الذي لا يرحم، والإنفاق العسكري المتفلّت من كل قيد والذي يُمنع المسّ به.صناعة المستقبل يعكس التزام الديمقراطية وقوة النضالات الشعبية، وبخاصة حركة احتلّوا المشتعلة حول العالم، والتي يجب أن تخوض حرباً مستمرة، وليس كل أربع سنوات، على الانتهاكات وعدم المساواة وغطرسة الشركات.كتاب قد يسبّب إشكالية لبعض القراء المخدوعين بالسياسة الأميركية المضلّلة، لكن نظرته الحادّة إلى الأمور، وسياسته الشرسة في الدعوة إلى النضال والتمرّد، تساعدان السواد الأعظم في اتخاذ القرار، وعدم السماح لأي شخص سواهم بتنفيذ مهمة صناعة المستقبل.نعوم تشومسكيفيلسوف ولغوي وعالم إدراكي وعالم بالمنطق ومؤرّخ وناقد وناشط سياسي أمريكي، ولد عام .هو أستاذ لسانيات فخري في قسم اللسانيات والفلسفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذي عمل فيه لأكثر منعاماً.يعتبر تشومسكي أبرز مثقفي العالم. كما صُنِّف بالمرتبة الثامنة ضمن أكثر المراجع التي يتم الاستشهاد بها على الإطلاق، في قائمة تضم الإنجيل وكارل ماركس وغيرهما. ويوصف أيضاً بأنه أبو علم اللسانيات الحديث كما يُعد شخصية رئيسية في الفلسفة التحليلية. أثّر عمله في مجالات كثيرة كعلوم الحاسب والرياضيات وعلم النفس. كما يعود إليه تأسيس نظرية النحو التوليدي، والتي كثيراً ما تُعدّ أهم إسهام في مجال اللسانيات النظرية في القرن العشرين. ويعود إليه كذلك فضل تأسيس ما أصبح يُعرف بـ تراتب تشومسكي ونظرية النحو الكلّي ونظرية تشومسكيشوتزنبرقر.اشتُهر بنقده للسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية ورأسمالية الدولة ووسائل الإعلام الإخبارية العامة، وكتب أكثر منكتاب عن الحروب والسياسة ووسائل الإعلام.

    د.م. 110,00
    Ajouter au panier
  • صوت القراءة

    صوت القراءة

    حين صدر كتاب صوت القراءة، كانت هيمنة وسائل الإعلام والأزياء والثقافة الجماهيرية قد شهدت مداً واسعاً ترافق مع ترويج النصوص الأدبية، السرديّة منها خاصّةً، التي تعكس سقوط الأسلوب الأدبي الرفيع، إذ كانت تفتقر إلى الحد الأدنى من متانة اللغة وحيويتها، وتخرج على قواعد الرواية، وخواص مادّتها الحكائية، ولزومياتها التعبيرية والجمالية التي بناها وطوَّرها أساطين الرواية الأوروبية عموماً (مثل الشاعر الإيطالي لو تاسو والكاتب الألماني لو كاست)، والرواية الفرنسية خاصة (مثل شاتوبريان، وبلزاك، وجوليان غراك. .. الخ). لقد عمل هؤلاء العظماء من أجل رفعة الأدب الروائي، وهذا ما يسعى جان – بول غو إلى إيضاحه في هذا الكتاب من خلال تفنيد شواغلهم الإبداعية وتحليل الأسلوب الخاص بكل منهم.

    لقد أراد غو أن يُطلق، عَبْرَ كتابه هذا، صَرخةٌ مكتومة غير مباشرة، في وجه أولئك الذين توهموا وما زالوا يتوهمون أن النص الأدبي عموماً والنص الروائي خاصة – رهين القصّ، وأنه لا يتعدى كونه سرد الوقائع والأحداث في لغة خامِدَة تخنق حتى الصّوتَ السّردي وتظل حبيسة العلاقة بين الدالّ والمدلول.

     

    د.م. 180,00
    Ajouter au panier
  • طريق النجاح في اللغة الأمازيغية 1 إبتدائي