• الكتاب والقرآن:رؤية جديدة

    الكتاب والقرآن:رؤية جديدة

    توصّل الدكتور شحرور في قراءته المعاصرة إلى أن التنزيل الحكيم يضمّ بين دفّتيه نبوة محمد (ص) كنبي، ورسالته كرسول. وآياته من هذه الزاوية تضمّ آيات النبوة التي تشرح نواميس الكون وقوانينه وقوانين التاريخ وأحداث الرسالات والنبوات (القصص) وتحتمل التصديق والتكذيب، وآيات الرسالة التي تشرح الأحكام والأوامر والنواهي وتحتمل الطاعة والمعصية.
    د.م. 220,00
  • الكرامة الصوفية والأسطورة

    الكرامة الصوفية والأسطورة

    هذا الكتاب هو عمل ينصب على دراسة اللاوعي في الذات العربية، وأراد المؤلف له أن يكون عبارة عن سجل محاضر- جلسات تحليلية نفسية لسلوك زبون وللطرائق السلبية وغير المباشرة في تكيفه مع الحضارة العالمية ويبدأ الفصل الأول من الكتاب بالحديث عن علم الكرامات الصوفية وعلم الأساطير.

    د.م. 130,00
  • الكشف عن مناهج الأدلة في عقائد الملة أو نقد علم الكلام ضداً على الترسيم الأيديولوجي للعقيدة ودفاعاً عن العلم و حرية الاختيار في الفكر والفعل

    الكشف عن مناهج الأدلة في عقائد الملة أو نقد علم الكلام ضداً على الترسيم الأيديولوجي للعقيدة ودفاعاً عن العلم و حرية الاختيار في الفكر والفعل

    يعتبر هذا الكتاب، على مستوى مؤلفات ابن رشد، استمراراً للكتاب السابق له وهو فصل المقال الذي أعلن فيه ابن رشد عن نيته في تأليف كتاب في “الظاهر من العقائد التي قصد الشرع حمل الجمهور عليها” يكون كبديل لتأويلات المتكلمين التي قال عنه: إنها مزقت الشرع وفرقت الناس. وفيه يعمد ابن رشد إلى بيان جوانب الضعف والابتداع والانحراف في تأويلات المتكلمين بمختلف فرقهم وأشهرها في زمانه كما يقول أربعة: الأشعرية والمعتزلة والباطنية والحشوية.

    د.م. 100,00
  • الكلية واللامتناهي ؛ بحث في البرانية

    الكلية واللامتناهي ؛ بحث في البرانية

    الكلية واللامتناهي بقلم أيمانويل ليفنياس … “إن “”الحياة الحقة غائبة””. غير أننا نوجد في العالم. هي ذي القضية التي يفتتح بها لفيناس القسم الأول من كتابه “” الكلية واللامتناهي، بحث في البرانية””. تحتمل هذه القضية تأويلات متعددة، لكن أي تأويل لا يستند إلى أصل هذه القضية، سيكون مستندا إلى فهم من غير أساس. وذلك لأن هذه القضية لا ترجع في أصلها للفيناس، وإنما ترجع لآرثر رامبو، وذلك لأن لفيناس لا يكشف في الكثير من استشهاداته عن مصدر بعض أفكاره، ليس إتلافا للمصدر، ولا استهانة بالتوثيق الأكاديمي، بل يعول على قارئ متفلسف نبيه، ولهذا فهو لا يأبه بأي قارئ لا يبذل جهدا في الكشف عن مصادر الفيلسوف، لأن لفيناس لا يحدو حدو الكثير من الباحثين الذين لا يضيفون شيئا للفهم ولا للتأويل أو ابتكار أسلوب مغاير في البحث، سوى إثقال مقالاتهم النقلية الخالية من جهد التأويل والابتكار، بلوائح غليظة من المصادر والمراجع ولواحقها من المقالات والأبحاث المنشورة في المجلات المحكمة وغيرها

    د.م. 135,00
  • اللحن الأخير لزرياب
  • اللسان و الميزان أو التكوثر العقلي
  • اللغة الأمازيغية السنة الثانية إبتدائي
  • اللمعة الالهية في الحكمة المتعالية

    اللمعة الالهية في الحكمة المتعالية

    اللمعة الالهية في الحكمة المتعالية بقلم ملا مهدي النراقي … الوجود عام إعتباري، وخاص متحقق، فرد منه بسيط قائم بذاته، يلزم الثبوت العيني بنفسه، ولا يمكن تعقله، وإلاّ، انقلبت الحقيقة، وغيره مركّب من جهتين: وجودية وعدمية، ينتزع عنهما العام والماهيّة، ولولا تحققه لزم حصول المتحصل والجزئي من ضم الإعتباري، أو الكلي إلى مثله، وثبوت المعدوم، أو التسلسل، أو الخلف، وإنتزاع العام عن غير المتحقق او المتحقق به، أو بغير الوجود، وإنتفاء الحمل المتعارف، لعدم صلاحية العام لما به الإتحاد، وإنتفاء الموجود رأساً، إذ ثبوت الماهيّة بالخاص خلاف الفرض، وبنفسها أو بالعام أو بالإنتساب إلى الجاعل باطل.

    د.م. 60,00
  • المؤرخون العرب للحروب الصليبية

    المؤرخون العرب للحروب الصليبية

    فتح القدس وحصار عكا وسقوط طرابلس وصدى أحداث سورية في بغداد؛ هذه وغيرها وقائع تاريخية تم تسجيلها بأمانة من قبل المؤرخين العرب خلال قرنين من الحروب الصليبية. وقد تمّت ترجمة تلك الروايات عن القتال بين المسلمين والمسيحيين إلى لغات أوربية متعددة، مما مكّن القارئ الغربي من التعرف إلى “الجانب الآخر” في تلك الحروب المقدسة.
    «المؤرخون العرب للحروب الصليبية»، كتاب “قديم” و”حديث” في آن واحد، إنه كتاب عن الحروب الصليبية بقلم مؤرخي العهد، وقد لبس لباس عصرنا وتحلى بروحه. قام فرانشيسكو غابرييلي في هذا الكتاب بإعادة صياغة مواضيع عمله صياغة افتراضية، فوازى وقارن ودمج مواد مختلف المؤلفات التي كتبها مؤرخون عن تاريخ ذلك العهد، واستخلص مقاطع من مؤلفات سبعة عشر مؤرّخاً مسلماً، منها ما هو تاريخيّ بحت، ومنها ما هو سجلات مدن ومناطق وسلالات حاكمة، ومنها ما لا يعدو عن كونه سيراً ذاتية أو سيراً لبعض الشخصيات، أو حتى وصفاً لا يخلو مما قد يسمّى اليوم بأنّه “بورنوغرافيّ” لأحوال نساء تطوعن وركبن البحار وجئن للترفيه عن الجنود.
    تشهد كلّ هذه المقاطع على أن ّ المؤرخين العرب تمكّنوا من مقارعة أقرانهم الغربيين في تجميع المعلومات المادية والتاريخية وسردها. هذا فضلاً عمّا امتازوا به من صدق التوصيف وإيجاز البيان وألمعيّة الصورة التي يرسمون بها قادة العدو: فهناك دهاء بالدوين الثاني، وبراعة ريتشارد قلب الأسد الحربية، وإقدام المركيز كونراد، ودبلوماسية فريدريك الثاني، هناك أيضاً بطبيعة الحال سخاء الأخبار التي تشيد بأبطال المقاومة الإسلامية، وخاصة صلاح الدين الأيوبي الذي استعلى فوق كلّ الزعماء الآخرين، واحتلّ مكانة بطولية خارقة بينهم.
    هذا كتاب عن الحروب الصليبية، يقدّم رؤية عربية ووجهة نظر شاملة ومثيرة عن الحروب الصليبية. وإنّ نشره بالعربية سيساعد القارئ العربي هذه المرة على معرفة شيء عن الرؤية الغربية المعاصرة لمجمل تلك الحقبة من الزمن. إذاً، إنه كتاب عن الحروب الصليبية بقلم مؤرخين عرب لتلك الحقبة، لكنّه منسق ومنظم بطريقة علمية حديثة، ومن قبل غربيّ يحاول أن يكون موضوعياً في رؤيته وعمله.
    يقال إنّ الجنرال غورو عندما دخل دمشق في بداية الغزو الفرنسي لسورية صرخ أمام ضريح صلاح الدين قائلاً: “انهض يا صلاح الدين، فقد عاد الفرنجة”. والواقع أن بلادنا العربية تشهد اليوم فترة عصيبة لا تخلو من بعض امتدادات الغزو الإفرنجي الذي اجتاحها إبان الحروب الصليبية. ومن هنا أهمية ظهور مثل هذا الكتاب في هذه الفترة من التاريخ.
    ولد فرانشيسكو غابرييلي في روما في 27 نيسان/ إبريل 1904، وكان من المستشرقين وعلماء العربية، وهو ابن جوزييه غابرييلي أمين مكتبة “أكاديمية لينشي”، تعلّم العربية من أبيه، قبل أن يدرس الأدب العربي الكلاسيكي في جامعة روما ليتخرج منها بأطروحته عن أبي الطيب المتنبي.
    عمل غابرييلي بين 1928-1935 محرراً في الموسوعة الإيطالية، ثم عمل بين عامي 1935 و1938 أستاذاً في جامعة نابولي الشرقية. في عام 1938، أصبح أستاذ اللغة العربية والأدب العربي في جامعة روما، وبقي في هذا العمل حتى تقاعد عام 1979. لكنه بقي مهتماً بالدراسات العربية حتى وفاته عام 1996

    د.م. 150,00