• المنير في النشاط العلمي 5 إبتدائي
  • الميتافيزيقا والموت

    الميتافيزيقا والموت

    هذا الكتاب، الميتافيزيقا والموت، يدفع القارئ إلى التساؤل عما إذا كانت الميتافيزيقا شيئاً آخر غير محاولة تفسير الموت. هل ينتهي البشر بالاحتضار؟ أم ثمة عوالم أخرى يقدمها الدين والميتافيزيقا والخيال العلمي؟
    يجتهد هذا الكتاب في وضع إطار فلسفي لهذه المسألة الخالدة خلود البشر. عرف الناس بالتجربة ما يسمى خلود النوع واحتضار الفرد. لكن هل يقف الأمر عند هذه الظاهرة القديمة قدم الإنسان؟
    يقدم هذا الكتاب إجابات بقالب منطقي يبدأ بأرسطو، ولا ينتهي بهيغل. ومع ذلك ننتهي بصمت ونخرج من هذا العالم بخفي حنين، وبعض التجربة. لكن لماذا خفي حنين، وليس كلمات ريلكه: “ارمِ من ذراعيك الخواء، أضفه إلى الفضاءات التي نتنفسها، فربما تحس الطير بالهواء المتمدد وهي تحلق في تلك الفضاءات.”؟ ربما سيان.

    د.م. 140,00
  • النبوة والسياسة

    النبوة والسياسة

    إن هذا الكتاب، وهو قراءة في السيرة السياسية المحمدية، أو في الوجه السياسي من المشروع النبوي، لا يتوقف عند حدود بيان الدور التأسيسي الذي قام به النبي العظيم – النبي محمد ﷺ – في بناء أمّة وفي بناء دولة وفي إطلاق مشروع تاريخيّ كبير، فحسب؛ وإنما يهدف، أيضًا، إلى البحث في تكوُّن مجال سياسي في الصدر الأول للإسلام. وما تناولناه، حتى الآن، يتصل ببواكير ذلك التكوين في لحظة ابتدائية منه هي للحظة النبوية التأسيسية في المدينة.
    يتمحور الكتاب، إضافة إلى مدخله الذي تحدّث عن “المصادر الكلاسيكية للسيرة النبوية”، حول ثلاثة أقسام. أولها بعنوان “من الجماعة الدينية إلى الجماعة السياسية”، ويخصّ “المسألة السياسية في إسلام الصدر الأوّل، بين النص والاجتهاد”، و”الجماعة السياسية والسلطة – ما قبل النظرية السياسية”، وثانيها تحت عنوان “دولة الدعوة والتمكين السياسي”، ويتحدّث عن “التوحيد عقيدة واجتماعا”، و“الحرب والمفاوضة”، و“الدمج والتمايز”. أمّا القسم الثالث، فخصّه الباحث لموضوع “دولة المدينة وآليات الإنشاء”، تحدّث فيه عن موضوع “التنظيم السياسي – الإداري”، و“اقتصاد المدينة: الغنيمة وفلسفة التوزيع”، ليختم أخيرا بـ “الكاريزما المحمدية”.

    د.م. 100,00
  • النجاح في التربية الاسلامية 3 إبتدائي
  • النحو العربي في ضوء المذهب الذاتي في نظرية المعرفة

    النحو العربي في ضوء المذهب الذاتي في نظرية المعرفة

    إنّنا لن نجاب الصواب إذا ما وصفنا نظرية النحو العربي بأنَّها آية من آيات العقل الإسلامي، حيَّرت الدارسين بحثاً عن سرِّ إعجازها الذي اختفى في فلسفة المنهج، ومفاهيمه المعرفية، ومبادئه، وأسسه، أو ما يمكن أن نصطلح عليه بالفكر المؤسس لتلك النظرية.

     

    ويمكن أن نَصفَ الإتجاه الذي درس منهج النحو العربي في ضوء علم أصول الفقه لتحديد مفهومه، وكشف مبادئه المولّدة، وأسّس ما عُرِف بعلم أصول النحو أنَّه أول محاولة علمية جادة سعت إلى تشخيص الأسس المعرفية للنحو العربي لإعتقاد أصحاب هذا الإتجاه بأنَّ أدلة النحو يمكن وصفها بالأصول كما أنَّ أدلة الفقه توصف بالأصول، كما أشار إلى ذلك الأنباري في مقدمة رسالته الثانية (لمع الأدلة). 

    د.م. 120,00
  • النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية (4 أجزاء)
  • النص الفلسفي الحديث " قراءة جيل دولوز المعاصرة "

    النص الفلسفي الحديث ” قراءة جيل دولوز المعاصرة “

    النص الفلسفي الحديث ” قراءة جيل دولوز المعاصرة ” بقلم د. حيدر عبد السادة جاسم الدبيسي … زخر القرن العشرين بكثير من الفلاسفة الذين رفدوه بنتاجهم الفلسفي والفكري والمعرفي وشكل بعضهم تيارات فلسفية كان وجودها فاعلا ومؤثرا على الساحة المعرفية وخلف تراثا فكريا نهل منه الكثيرون. ومن هؤلاء الفيلسوف جيل دولوز الذي صنف ضمن مرحلة ما بعد الحداثة وعلى التيار النيتشوي الذي تأثر فيه فلاسفة أخرون كميشال فوكو وجاك دريدا وغيرهم ممن كان نيتشه ملهمهم ومرشدهم, ولكل منهم منظومته الفلسفية التي تمثل توجهاته وآراءه, بعد ان تشظت الفلسفة وابتعدت عن الانساق والمذاهب الشاملة. 

    د.م. 110,00
  • النص الفلسفي تحت قوس قزح الترجمة إلى العربية
  • النظام الشمولي آليات التحكم في السلطة و المجتمع

    النظام الشمولي آليات التحكم في السلطة و المجتمع

    عملت حنّه آرنت منذ أن حطت الرحال في الولايات المتحدة الأمريكية في بداية الخمسينيات من القرن العشرين على مواصلة بحوثها في الفلسفة السياسية. فكان من بين دروسها أن كتبت ثلاثية متكاملة المشارب، حللت فيها أبعاد الحياة السياسية المعاصرة فلسفيًا، فكانت بذلك سبّاقة في عدّة مجالات لم يقع التطرّق إليها من قبل. وتناولت هذه الثلاثية على التوالي أوّلاً “الإمبريالية” بأشكالها القديمة والحديثة وحتى المعاصرة إلى حدود الحرب العالمية الثانية، ثمّ كرّست الثاني للحديث عن “المعادة للسامية”. وهو موضوع تناوله العديد من قبلها من وجهة نظر تاريخية فقط مثل بيار – فيدال ناكي وليون بولياكوف الذي رأي في تأليفه من جزأين “تاريخ المعاداة للسامية” بأنّ هذا الشعور، خاصة ضدّ اليهود، متأصل لدى البشرية. غير أنّ حنّه آرنت تناولت الموضوع من الناحية الفلسفية الدينية، من جذورها لكي تخلص إلى ما وصلت إليه النازية بحلها “النهائي” للقضاء على اليهود، متغافلة عن دور الصهيونية في تأجيج المشاعر خدمة لمشروعها. وربّما يعود هذا إلى أنّ حنّه آرنت، عندما قامت بدراسة هذه الظاهرة، في الخمسينيات من القرن الماضي، كانت الصهيونية تعتبر آنذاك في المحافل الدولية والأوساط السياسية والأكاديمية الأمريكية كحركة تحرّر من حصيلة الهولوكوست، أي أبستمولوجيا “القربان”. أمّا الجزء الثالث من هذه الثلاثية، فقد تناولت فيه حنّه آرنت “المنظومة الشمولية”، وهو محلّ هذه الترجمة. لقد حاولت حنّه آرنت في هذا التأليف اتباع تمشي علم السياسة الكلاسيكي، انطلاقًا من أرسطو إلى توكفيل مرورًا بغيرهما مثل ماكيافيل ومونتسكيو، قصد تحديد جوهر هذه المنظومة التي اعتبرتها غير مسبوقة وغير معروفة، ألا وهي ” المنظومة الشمولية

    د.م. 150,00