• Texte indicatif
  • الانتحار ؛ دراسة في ضوء علم الاجتماع

    الانتحار ؛ دراسة في ضوء علم الاجتماع

    إنَّ كلَّ حالات الموت الناجمة بشكل مباشر أو غير مباشر عن فعل إيجابي أو سلبي قام به الضحيَّة نفسه وهو يعلم نتيجة عمله. تسمى انتحاراً.

    يسعى الكتاب إلى إظهار أثر بعض العوامل في ارتفاع نسبة المنتحرين معتمداً على نتائج الدراسات الاجتماعية، والعمليات الإحصائية. ويذكر من هذه العوامل: الجنون، البيئة، الأسرة، الكحول، العِرق، الدين، الجنس، وغيرها. وهو عبر شروحه التي يقدّمها يحاول تحديد الحجم الفعلي لتأثير هذا العامل أو ذاك.

    ويطرح المؤلّف عددا من الأسئلة ليخرج بنتائج مفاجئة. فهل تتخيّل مثلاً أنَّ الذكريات المؤلمة تدفع أصحابها لكي يقوموا بما قام به أسلافهم۰ وهكذا يبدو أنَّ الانتحارَ مُعدٍ لمن لديهم الميول لتكرار ما يحدث. مع ذلك يبقى فعل الانتحار خارج دائرة الأضرار الاجتماعية. ولكلّ شعب نسبة انتحارات خاصة به، وهي نسبة أكثر ثباتاً من نسبة الوفيات الطبيعيّة. هكذا كانت الحال قديماً، لا انتحار من دون موافقة مسبقة من السلطات.

    د.م. 200,00
  • Texte indicatif

    الانسان قيمة عليا

    هذا الكتاب “الإنسان… قيمة عُليا” رحلة ممتعة للقارئ يطوف من خلالها في حقول الثقافة والمعرفة، ويستظل بوارف ظلالها، كما يستمتع بقطف ثمارها المكتنزة بتجربة عريضة مع الحياة عاشها الشيخ الصفار، فأثمرت هذا العطاء الفكري المتجدد، وهو إنطباع يعرفه ليس من يقرأ له فقط، بل ومن يلتقيه أيضاً في مجلسه العامر الذي يستقبل فيه المثقفين من داخل البلاد وخارجها، لمناقشة الكثير من قضايا الساعة، ومشاكل المجتمع، وشؤون الوطن، وهموم الأمة، وهو في كل ذلك يسعى لنبذ الخلافات، والنأي بالمجتمع عن كل أسباب الفرقة والتطاحن وتأزيم المواقف، يستند في ذلك على عقيدة راسخة بأن الدين الإسلامي الحنيف الذي نهتدي بهديه جميعاً، هو دين أمة وسلام، ووحدة ووفاق، وتلاحم وإتفاق، وهي الأسس التي لا بُدّ أن يعتمد عليها الوطن ليظل شامخاً ومتألقاً، في مسيرته التنموية المباركة، بسواعد أبنائه، من جميع مكوناته الإجتماعية، ودون تمييز أو تفرقة.

    د.م. 260,00
  • الباب الثالث

    الباب الثالث

    الأول الأكثر مبيعاً دولياً إنّها الرحلة الأكثر اتساعاً من الحياة لطالب جامعي يبلغ من العمر 18 عاماً والتي شرع بها من غرفة نومه من أجل تعقب بيل غيتس، ليدي غاغا، وعشرات من أكثر الأشخاص نجاحاً في العالم للكشف عن الكيفية التي اقتحموا بها العقبة وأطلقوا بها مسيرتهم.
    إنّ الباب الثالث يأخذ القراء في مغامرة غير مسبوقة – من اختراق اجتماع وارن بوفيت للمساهمين إلى مطاردة لاري كينغ عبر متجر بقالة إلى الاحتفال في ملهى ليلي مع ليدي غاغا، فيما ينتقل أليكس بانايان من أيقونة إلى أيقونة، موجداً الحل لشفرة نجاحهم. بعد مقابلات رائعة مع بيل غيتس، ومايا أنجيلو، وستيف فوزنياك، وجين غودال، ولاري كينغ، وجيسيكا ألبا، وبيتبول، وتيم فيريس، وكوينسي جونز، والكثير غيرهم، اكتشف أليكس المفتاح المشترك بينهم، حيث سلكوا جميعهم الباب الثالث.
    الحياة والعمل والنجاح. . . إنّها تماماً مثل ملهى ليلي. هناك دائماً ثلاث طرق.
    هناك الباب الأول: المدخل الرئيسي، حيث ينتظر 99 في المئة من الناس في الطابور، على أمل الدخول، وهناك الباب الثاني: مدخل الشخصيات المهمة VIP ولكن ما لا يُخبرك به أحد هو أنّ هناك دائماً دائماً. . . الباب الثالث. إنّه المدخل حيث ينبغي عليك القفز خارج الطابور، والركض عبر الزقاق، والقرع على الباب مئة مرة، وفتح النافذة بعض الشيء، والتسلل عبر المطبخ – هناك دائماً طريق.
    سواء كانَت الطريقة التي باع بها بيل غيتس أول برنامج له أو التي أصبح بها ستيفن سبيلبرغ أصغر مدير استوديو في تاريخ هوليوود، فقد سلكوا جميعهم الباب الثالث.

    د.م. 150,00
  • البتل

    البتل

    د.م. 120,00
  • البجعة السوداء - تداعيات الأحداث غير المتوقعة

    البجعة السوداء – تداعيات الأحداث غير المتوقعة

    البجعة السوداء – تداعيات الأحداث غير المتوقعة بقلم نسيم طالب … البجعة السوداء” للكاتب الأميركي من أصل لبناني، نسيم نيكولا طالب، الفيلسوف وأستاذ “اللايقين” في جامعة نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية، كتاب نال شهرة واسعة، وبيع منه ملايين النسخ في الولايات المتحدة الأميركية وحدها، ويصبُّ اهتمامه وتوجهه في نفس إطار تخصصه القائل أن الإنسان وخاصة المعاصر، يميل إلى التحليل المنطقي والعقلاني في الفهم والاستنتاج والمعرفة التي يبرمج على أساسها مسيرته ويخطط لمستقبله، ويكاد يجزم بقدرته على تنفيذ هذه المخططات، وعلى الوصول إلى الأهداف النظرية التي يحددها. ما لا يضعه المرء عادة في حسبانه أو الذي يقلل غالباً من دوره، هو احتمال وقوع حدث غير متوقع، يكون كافياً لتغيير كل المخططات الموضوعة، فيقلب الموازين ويدمّر صورة الواقع وحقيقته، ليعطيه صورة أخرى وحقيقة مختلفة، ويغير خارطة الاتجاهات والتوجهات بكاملها. إن عجز العقل البشري عن توقع أي حدث، وبالتالي عجزه التحضير للتعامل مع نتائجه ومع التغييرات الحاسمة التي يوّلدها، يعود إلى ندرة إمكانية وقوعه، تلك التي تؤدي إلى إهماله وتجاهله. لذا يشبهه الكاتب بـ”البجعة السوداء”، لأن الاحتمال الوارد بنسب عالية وكما يعرف الجميع ويعتقد، أن البجعة هي بيضاء اللون عادة، في حين أن الاحتمال الضئيل بالرغم من أنه قد يفتح آفاقاً من المعرفة الأوسع والأصح، هو الوجود الحقيقي والنادر للبجعة السوداء اللون في استراليا. يحدد الكاتب هوية وماهية مفهوم حدث “البجعة السوداء”، “بعناصره الثلاث وهي: أولاً، هو حدث غير متوقع تماماً، ثانياً، أن له تأثير هائل، وثالثاً، أن دماغنا سوف يجتهد بعد حصوله، للبحث عن الأسباب المنطقية التي أدت إليه”. كما يتخذ العديد من الأمثلة على وقوع هذه النوعية من الأحداث في مجمل أوجه الحياة السياسية والعامة، كالحرب العالمية الثانية، أو أحداث 11 أيلول في الولايات المتحدة الأميركية، أو حصول التسونامي، كما في الحياة الاقتصادية كالأزمات المالية الحادة والانهيارات المفاجئة التي يعانيها الاقتصاد، وفي الطبيعة، كظهور أنواع جديدة من الميكروبات والفيروسات التي سببت أمراض مفاجئة للإنسان، وأيضاً في حياة الفرد الشخصية والخاصة. يقدم المؤلف من خلال هذا الكتاب، دعوة مفتوحة للجميع، لإعادة النظر والتساؤل من جديد حول كل ما يعتبر أمراً بديهياً، فما من يقين فعلي ودائم لأي فكر أو قناعة أو توجه في مسيرة الحياة بشكل عام، ولا لمسيرة الفرد الشخصية، نتيجة وجود هذه “البجعات السوداء” التي لا يضعها الإنسان في الحسبان، ونتيجة إهماله لمقاربتها، في حين أن حدوثها سيؤدي إلى قلب حياته رأسا على عقب. فليتواضع الذين يعتبرون أنفسهم “خبراء” في مختلف ميادين الحياة، وليضعوا حسبان “اللايقين” في أقوالهم واستنتاجاتهم وخططهم المستقبلية، وليتذكروا على الدوام الدور الكبير والهائل الذي يمكن للصدفة أن تلعبه في تغيير مجرى الأمور وحتى نسف وإبادة المعطيات التي تبنى عليها أسس تنظيم الحياة حاضراً، كما أسس رؤيتها مستقبلاً. وليتوقع الإنسان ما هو غير متوقع. لأن “التطرف، والمجهول وغير المتوقع هي ما يتحكم بعالمنا”، كما يقول الكاتب، وكي لا نكون كالدجاج الذي لا يشك لحظة أن الإنسان اللطيف الذي يتعامل معه والذي يقدم له الغذاء والماء يومياً، إنما هو يفعل ذلك ليقطع عنقه فيما بعد

    د.م. 200,00
  • البرهان في الفلسفة
  • البشر - موجز تاريخ الفشل وكيف أفسدنا كل شيء

    البشر – موجز تاريخ الفشل وكيف أفسدنا كل شيء

    البشر – موجز تاريخ الفشل وكيف أفسدنا كل شيء بقلم Tom Phillips … في كتابه «البشر: موجز تاريخ الفشل وكيف أفسدنا كل شيء» يلقي توم فيليبس ‏نظرة على الكيفية التي كان أسلافنا يفكرون فيها، وكيف انتهى الأمر بنا ضحايا ‏لأفكارنا الخاصة، وكيف يخذلنا ذكاؤنا ويقودنا مباشرة نحو هاوية القرارات الخاطئة ‏التي نتخذها، كما يتحدث عن الفترات الأولى من مهد الحضارة الإنسانية حيث بدأنا ‏بالزراعة وشكّلنا العالم من حولنا، كما أنه يتحدث عن محاولات البشر الحثيثة في ‏ترويض الطبيعة.‏ ‎ ‎ يستعرض الكتاب بأسلوب شيق لتاريخ البشر الطويل الحافل بالانخراط في حروب ‏بلا جدوى، ويلقي نظرة على أغبى الحروب بما فيها المعركة التي خسرها أحد ‏الجيوش مع أن جيش الأعداء لم يصل إلى ساحة المعركة أصلاً، كما ستعرض ‏صفحات هذا الكتاب لكيفية التواصل مع الثقافات الأخرى، ثم يلقي نظرة أيضاً على ‏أسوأ قرار سياسي تم اتخاذه في التاريخ من قِبَلِ شاه خوارزم، حينما قرر إضرام النار ‏في لِحى السفراء الدبلوماسيين، قبل أن يستعرض المؤلف لِما سيقدم عليه البشر من ‏تصرفات حمقاء، وما سيترتب عليها من أحداث.‏ ‎ ‎ هذا الكتاب إطلالة بانورامية عميقة تمحص في تصرفات البشر عبر التاريخ ‏والنتائج التي ترتبت عليها… ولأهميته تُرجم إلى 26 لغة عالمية.‏ في كتابه «البشر: موجز تاريخ الفشل وكيف أفسدنا كل شيء» يلقي توم فيليبس ‏نظرة على الكيفية التي كان أسلافنا يفكرون فيها، وكيف انتهى الأمر بنا ضحايا ‏لأفكارنا الخاصة، وكيف يخذلنا ذكاؤنا ويقودنا مباشرة نحو هاوية القرارات الخاطئة ‏التي نتخذها، كما يتحدث عن الفترات الأولى من مهد الحضارة الإنسانية حيث بدأنا ‏بالزراعة وشكّلنا العالم من حولنا، كما أنه يتحدث عن محاولات البشر الحثيثة في ‏ترويض الطبيعة.‏ ‎ ‎ يستعرض الكتاب بأسلوب شيق لتاريخ البشر الطويل الحافل بالانخراط في حروب ‏بلا جدوى، ويلقي نظرة على أغبى الحروب بما فيها المعركة التي خسرها أحد ‏الجيوش مع أن جيش الأعداء لم يصل إلى ساحة المعركة أصلاً، كما ستعرض ‏صفحات هذا الكتاب لكيفية التواصل مع الثقافات الأخرى، ثم يلقي نظرة أيضاً على ‏أسوأ قرار سياسي تم اتخاذه في التاريخ من قِبَلِ شاه خوارزم، حينما قرر إضرام النار ‏في لِحى السفراء الدبلوماسيين، قبل أن يستعرض المؤلف لِما سيقدم عليه البشر من ‏تصرفات حمقاء، وما سيترتب عليها من أحداث.‏ ‎ ‎ هذا الكتاب إطلالة بانورامية عميقة تمحص في تصرفات البشر عبر التاريخ ‏والنتائج التي ترتبت عليها… ولأهميته تُرجم إلى 26 لغة عالمية.‏ في كتابه «البشر: موجز تاريخ الفشل وكيف أفسدنا كل شيء» يلقي توم فيليبس ‏نظرة على الكيفية التي كان أسلافنا يفكرون فيها، وكيف انتهى الأمر بنا ضحايا ‏لأفكارنا الخاصة، وكيف يخذلنا ذكاؤنا ويقودنا مباشرة نحو هاوية القرارات الخاطئة ‏التي نتخذها، كما يتحدث عن الفترات الأولى من مهد الحضارة الإنسانية حيث بدأنا ‏بالزراعة وشكّلنا العالم من حولنا، كما أنه يتحدث عن محاولات البشر الحثيثة في ‏ترويض الطبيعة.‏ ‎ ‎ يستعرض الكتاب بأسلوب شيق لتاريخ البشر الطويل الحافل بالانخراط في حروب ‏بلا جدوى، ويلقي نظرة على أغبى الحروب بما فيها المعركة التي خسرها أحد ‏الجيوش مع أن جيش الأعداء لم يصل إلى ساحة المعركة أصلاً، كما ستعرض ‏صفحات هذا الكتاب لكيفية التواصل مع الثقافات الأخرى، ثم يلقي نظرة أيضاً على ‏أسوأ قرار سياسي تم اتخاذه في التاريخ من قِبَلِ شاه خوارزم، حينما قرر إضرام النار ‏في لِحى السفراء الدبلوماسيين، قبل أن يستعرض المؤلف لِما سيقدم عليه البشر من ‏تصرفات حمقاء، وما سيترتب عليها من أحداث.‏ ‎ ‎ هذا الكتاب إطلالة بانورامية عميقة تمحص في تصرفات البشر عبر التاريخ ‏والنتائج التي ترتبت عليها… ولأهميته تُرجم إلى 26 لغة عالمية.‏ ‎ ‎ قدم توم فيليبس لكتابه هذا بمقدمة ومما جاء فيها: “… لقد وضعت كتابي هذا ‏لأحكي فيه عن البشر وقدرتهم العجيبة على تخريب كل شيء، عن كل لحظة امتلأنا ‏بها فخراً لكوننا بشراً، أمام عمل فني لا يُضاهى أو إنجاز علمي تفوقنا به على ‏أنفسنا، بينما الحسرة واليأس يملآن قلوبنالأجل كل تلك الحروب والتلوث الذي لا ‏يضاهيه شيء…”.‏

    د.م. 130,00
  • البلاغة الثائرة ؛ خطاب الربيع العربي : عناصر التشكل ووظائف التأثير